وبلاگ :
الشيعة و التهم
يادداشت :
عدم تحريف القرآن 2
نظرات :
1
خصوصي ،
5
عمومي
نام:
ايميل:
سايت:
مشخصات شما ذخيره شود.
متن پيام :
حداکثر 2000 حرف
كد امنيتي:
اين پيام به صورت
خصوصي
ارسال شود.
+
ناصر السنه
عقيدة الطينة التي يؤمن بها الرافضة
المقصود بالطينة عند الرافضة هي طينة قبر الحسين - رضي الله عنه - نقل أحد ضلالهم ويدعى محمد النعمان الحارثي الملقب بــ ( الشيخ المفيد ) في كتابه ( المزار ) عن أبي عبدالله أنه قال : ( في طين قبر الحسين
الشفاء من كل داء , وهو الدواء الأكبر ) . وقال عبدالله : حنكوا أولادكم بتربة الحسين
وسئل أبو عبدالله عن استعمال التربتين من طين قبر حمزة وقبر الحسين والتفاضل بينهما فقال : ( المسبحة التي من طين قبر الحسين تسبح بيد من غير أن يسبح ) . المزار ص125
كما أن الرافضة تزعم أن الشيعي خلق من طينة خاصة والسني خلق من طينة أخرى وجرى المزج بين الطينتين بوجه معين , فما في الشيعي من معاص وجرائم هو من تأثره بطينة السني , ومافي السني من صلاح
وأمانة هو بسبب تأثره بطينة الشيعي , فإذا كان يوم القيامة فإن سيئات وموبقات الشيعة توضع على أهل السنة وحسنات أهل السنة تعطى للشيعة . علل الشرائع ص490 -491 , وبحار الأنوار5 /
لقد اعتبر الرافضة أماكن قبور أئمتهم المزعومة أو الحقيقية حرماً مقدساً : فالكوفة حرم , وكربلاء حرم , وقم حرم
ويروون عن الصادق أن لله حرماً وهو مكة ولرسوله حرماً وهو المدينة , ولأمير المؤمنين حرماً وهو الكوفة , ولنا حرم وهو قم . وكربلاء عندهم أفضل من الكعبة , جاء في كتاب بحار الأنوار عن أبي عبدالله أنه قال :
( إن الله أوحى إلى الكعبة , لولا تربة كربلاء ما فضلتك , ولولا من تضمه أرض كربلاء ما خلقتك ولا خلقت البيت الذي به افتخر فقري واستقري , وكوني ذنباً متواضعاً ذليلاً مهيناً غير مستنكف ولا مستكبر لأرض
كربلاء وإلا سخت بك وهويت بك في نار جهنم ) . بحار الأنوار10/107